الكبرياء هي سبب سقوط زهرة بنت الصبح (الشيطان) (إش14: 12-15)، سقوط الجنس البشري في الخطية (تك3: 4-6)، ومن أسباب عدم الحصول على الغفران (2أخ7: 14). إن طبيعة الناس في الأيام الأخيرة الكبرياء (2تي3: 2)، وهو صفة من صفات الجسد (2كو12: 20)، ومن قلوب الناس تخرج الكبرياء (مر7: 21، 22).
1. الله خارج حساباته: “فقال فرعون: من هو الرب حتى أسمع لقوله فأطلق إسرائيل؟ لا أعرف الرب، وإسرائيل لا أطلقه”. (خر5: 2)، “وأجاب الملك فقال: أليست هذه بابل العظيمة التي بنيتها لبيت الملك بقوة اقتداري، ولجلال مجدي؟” (دا4: 30)
2. الناس أقل من إمكانياته (مت20: 20-22)
3. مخدوع “تكبر قلبك قد خدعك أيها الساكن في محاجئ الصخر، رفعة مقعده، القائل في قلبه: من يحدرني إلى الأرض؟” (عو1: 3)
إما أن تسير وراء كبرياءك وتكون النتيجة مُرة أو أن تنكر نفسك وتسير وراء الرب وتحصد أروع النتائج “وقال للجميع: إن أراد أحد أن يأتي ورائي، فلينكر نفسه ويحمل صليبه كل يوم، ويتبعني.” (لو9: 23)