أراء من يجلد ذاته.. يرجم غيره مارس 30, 2024 10 FacebookTwitterPinterestWhatsApp حسن إسماعيل أرواح السند والمعية والرفقة والونس بصيص النور عكاز ليلك مرشد الخفاء المحتجب الحاضر شاطئ الغرق طعم الأبد حضن التيه المسكنات تحافظ على المرض طازج في الحفلة التنكرية للجمع.. الأقنعة قيد والذات حربائية تحترف الشماعات.. للبقاء المُلطخ بالموت “من الأشياء المهمة التي أُذكر بها نفسي دائمًا، هي أن مشاعرنا تُحترم ولكن لا تُطاع.” – جوان ديديون وأنت بتعبر عبور الكرام على كلام مهم ممكن يغير حياتك.. النتيجة هتكون جهل عميق وأنت بتعبر عبور الكرام على مواجهة عارية مع حقيقتك.. النتيجة هتكون زيف عميق وأنت بتعبر عبور الكرام على السباحة عكس كراكيب البرمجة الوراثية.. النتيجة هتكون شبه الجمع وأنت بتعبر عبور الكرام على العلم والفن والتحضر.. النتيجة هتكون رجعي ومتخلف وماضوي. لا تقدر أن تعلم أحد الامتنان كل شخص كان له بئره.. لم ينجذب للنهر كل شخص كان قوي في عين نفسه.. لم ينجذب للضعفاء وله متخافش الخوف بيخاف من أقل وأضعف شمعة الحشد لم يلمس الهدب الحشد لم يتغير الحشد لم يختبر الحب اللي بيرحم ضعف نفسه هيرحم ضعف غيره واللي بيجلد ذاته هيرجم غيره لما بنهرب من مخاوفنا اللي بنجهلها بنزود المسافة وبنزود كم وكيف المخاوف والمجهول ولما بنقرب من مخاوفنا اللي بنجهلها بنقرب مسافة المعرفة والفهم وبنقلل كم وكيف المخاوف والمجهول كتاب واحد بس كام قارئ وكام فاهم موسيقى الكل هيسمعها بس كام واحد هيحسها وعمق كل إحساس مختلف فيلم واحد بس كام واحد هيفهم الفيلم ومين هيقرب من باطن النص والمخرج إيمان شكله واحد بس كام مؤمن فاهم النص وعايش بجد ومكتشف بصمة روحه. هناك فروووووووق رهيبة رهيبة رهيبة رهيبة والفروووووق دي تعلمنا