دمرت النيران عام 356 ق. م معبد “أرتميس” في مدينة أفسس” (بتركيا حاليًا) الذى تم بناؤه عام 500 ق. م.
مصير تمثال “زيوس” في مدينة “أولمبيا” (باليونان حاليًا) الذي تم بناؤه عام 435 ق.م لا يزال مجهولاً.
انهارت عام 1300 بعد الميلاد “منارة الإسكندرية” (بمصر) التى تم بناؤها في الفترة ما بين 283- 246 ق. م.
دمر زلزال عام 224 ق.م تمثال “رودس” (ببحر إيجه) الذي تم إنشاؤه حوالى عام 210 ق. م.
مصير “حدائق بابل المعلقة” (بالعراق) التي تم بناؤها في أواخر عام 500 ق. م لا يزال مجهولاً.
لم يبق سوى بعض الأطلال من ضريح “ماوسولوس” بمدينة “هاليكارناسوس” (بتركيا حاليًا) الذي بُني عام 353 ق. م.
ما زالت أهرامات الجيزة (بمصر) التي تم بناؤها في الفترة ما بين 2500- 2600 ق. م باقية حتى يومنا هذا.
مَن الإلهة التي تم بناء معبد لها بمدينة “أفسس”؟
إنها الإلهة اليونانية “أرتميس”. إذ كان يوجد معبد فخم لها من الرخام في مدينة “أفسس” الموجودة على الساحل الغربي لتركيا في وقتنا هذا. وكانت “أرتميس” تُعبد في هذا المعبد وهي كما تقول الأساطير اليونانية ابنة الإله “زيوس” كبير الآلهة. وكانت “أرتميس” إلهة الولادة والحيوانات المتوحشة والصيد.
ما الإله الذى أصبح أعجوبة من عجائب العالم؟
إن الإله الذي أصبح أعجوبة من عجائب العالم هو “زيوس” كبير الآلهة الذي اعتقد اليونانيون القدماء أنه يعيش على قمة جبل “أولمبوس”.
ولقد تم تشييد تمثال ضخم من العاج والذهب للإله “زيوس” في “أولمبيا”، وبلغ ارتفاع هذا التمثال 12 مترًا (أي أكبر من حجم الإنسان بست مرات). وقد كان الناس يزورون معبد هذا الإله ليشاهدوا تمثال “زيوس” الذي قام بتشييده النحات اليوناني العظيم “فيدياس” حوالي عام 435 ق. م.
قد تم وضع تمثال الإله “زيوس” على عرش من ذهب وهو يرتدي رداءً وحليًا ذهبية.