توفي الداعية السلفي، الشيخ أبو إسحاق الحويني، بعد صراع مع المرض.
وكان الحويني قد أُصيب بجلطة في المخ، أثناء وجوده بقطر، وتم نقله إلى المستشفى، كما طالب أولاده بالدعاء له بالشفاء العاجل.
يُذكر أن الشيخ أبو إسحاق الحويني كان أحد أبرز الدعاة الإسلاميين في العالم العربي.
بعد رحيل الحويني، ضجت مواقع التواصل بتعليقات ومنشورات على منشور نجله الذي أظهر فيه شماتة في نياحة البابا شنودة الثالث، حيث كتب الحويني حينها: “بشرى سارة لموت الأنبا شنودة اليوم، اللهم لك الحمد، اللهم لك الحمد، اللهم لك الحمد”.
وكتب حساب: “أبوك مات ويشاء أن يمت بنفس التاريخ”.
وعلق آخر: “الشماتة في موت أو أذى الغير ما هو إلا وصف دقيق كونك مريض نفسي مضطرب”.
ومن بين التعليقات: “وأهو ولدك أيضًا توفي في نفس اليوم سبحان الله”.
كما علق حساب: “أهو أبوك مات في نفس اليوم، علامة دي ولا مش علامة؟”.